Repository logo
Communities & Collections
All of DSpace
  • English
  • العربية
  • Čeština
  • Deutsch
  • Ελληνικά
  • Español
  • Suomi
  • Français
  • Gàidhlig
  • हिंदी
  • Magyar
  • Italiano
  • Қазақ
  • Latviešu
  • Nederlands
  • Polski
  • Português
  • Português do Brasil
  • Srpski (lat)
  • Српски
  • Svenska
  • Türkçe
  • Yкраї́нська
  • Tiếng Việt
Log In
New user? Click here to register.Have you forgotten your password?
  1. Home
  2. Browse by Author

Browsing by Author "بوفناز, حسين"

Filter results by typing the first few letters
Now showing 1 - 1 of 1
  • Results Per Page
  • Sort Options
  • No Thumbnail Available
    Item
    البعد التداولي في الخطاب السياسي المعاصر : نماذج من خطابات "مهاتير محمد"
    (جامعة أمحمد بوقرة : كلية الأداب واللغات, 2023) بوفناز, حسين; عليوات, سامية(مدير البحث)
    إنّ الحديث عن الخطاب السياسي، بما هو خطاب إنجازي، حجاجي، يتمتع بقدر كبير من الفعالية التّي يمكن أن تُثبت اعتقادا، أو أن تغيّر واقعا، كلّ ذلك حسب ما تفرضه مقتضيات اللّعبة السياسية، ويتماشى وأهداف المؤسسة المخاطِبة، لا ينفي في المقابل حقيقة مفادها أنّ تحقيق تلك الفعاليّة الحجاجيّة، التأثيريّة، لا يكون إلاّ عبر لُزوم مسلك مُعيّن في التخاطُب، ونظام محدّد في التفكير، لِيقع فقط حينذاك إنجاز المطلوب، وتحقيق المرغوب، اقتناعا، وإذعانا. هذا التوجّه الإنجازي الحجاجي للخطاب السياسي، كان حافزا لنا للخوض في غمار استنطاق هذا النوع من الخطابات -التي لا تحمل في مذهبها ما هو مجاني أو عفوي- وفق رؤية تداولية، مُتخذين من تشريح خطابات رئيس الوزراء الماليزي "مهاتير محمد"، واستنطاق ما تضمنته بدايةً من استراتيجيّات، ومسالك حجاجيّة تأثيريّة، وما تَلَبَّسَتْ به ثانيا من مقاصد، وأهداف، سعت إلى تبليغها، وإنجازها، تصريحا أو تلميحا، نموذجا لهذا البحث. ومن جهة أخرى، فإن هذه الدراسة ستنكب على البحث في شكل خطاب "مهاتير محمد"، ومضمونه، من خلال ثنائية الداخل/الخارج الماليزي، وهل تشابهت الاستراتيجيات، وتماثلت، أم تغيّرت، واختلفت، باختلاف سياق الخطاب العام. مُحاولين من خلال كلّ هذا، بيان أبرز الطرائق، والاستراتيجيات التداولية، التي انبنى عليها فعل الإقناع والإخضاع، والتأثير، في الخطاب السياسي المهاتيري، مع تحديد أبرز الآثار التي استهدفها المخاطِب، وسعى إلى تفعيلها في نفوس مخاطَبيه داخليا وخارجيا، عبر توظيفه لمختلف تلك التقنيات، مع تحديد مدى توفيق المخاطِب أو فشله في بناء خطاباته، في ضوء مختلف المفاهيم، والنظريّات التداوليّة، وهل كان ذلك البناء عن قصد، أم عن غير قصد. وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، أبرزها: أهميّة البعد التداولي بمختلف استراتيجياته، ومفاهيمه، في تصنيف الخطاب السياسي المهاتيري ضمن الخطابات الناجحة، والفاعلة، من حيث قيمتها الإنجازيّة، ودورها الإقناعي، التأثيري، الأمر الذي دفعنا إلى القول: إنّ افتقار خطاب الفاعل السياسي لمختلف المفاهيم والاستراتيجيات التداولية، خاصة ما تعلّق بثنائيّة الإيتوس / الباتوس، وعدم إدراك الأول لكفاءة الثاني، أو عدم مراعاته لمكانته، ودرجته الاجتماعيّة، يجعله خطابا مفكّكا، ومحل شك، ونقد، ودحض، ما يعني في النهاية الفشل في تبليغ المقاصد، وإنجاز الأهداف المرسومة، والغايات المنشودة

DSpace software copyright © 2002-2025 LYRASIS

  • Privacy policy
  • End User Agreement
  • Send Feedback
Repository logo COAR Notify