Repository logo
Communities & Collections
All of DSpace
  • English
  • العربية
  • Čeština
  • Deutsch
  • Ελληνικά
  • Español
  • Suomi
  • Français
  • Gàidhlig
  • हिंदी
  • Magyar
  • Italiano
  • Қазақ
  • Latviešu
  • Nederlands
  • Polski
  • Português
  • Português do Brasil
  • Srpski (lat)
  • Српски
  • Svenska
  • Türkçe
  • Yкраї́нська
  • Tiếng Việt
Log In
New user? Click here to register.Have you forgotten your password?
  1. Home
  2. Browse by Author

Browsing by Author "عزازنة, رياض"

Filter results by typing the first few letters
Now showing 1 - 3 of 3
  • Results Per Page
  • Sort Options
  • No Thumbnail Available
    Item
    التحولا ت السياسية في مصر من منظار عالقة الدولة بالمجتمع -2011 2013
    (2024) عزازنة, رياض
    تناقش هذه الدراسة موضوع: "التحوالت السياسية يف مصر من منظار عالقة الدولة ابجملتمع 2013-2011"، حيث مت تتبع مسار العالقة بني الدولة واجملتمع يف مرحلة سياسية حامسة من اتريخ مصر احلديث و اليت انطلقت مع إندالع ثورة 25 جانفي ،2011 من خالل الرتكيز على إقرتاب عالقة الدولة ابجملتمع جلويل ميجدال، وذلك من خالل حتديد أطراف الصراع السياسي بدقة، مع حتليل االسرتاتيجيات لداخلية املؤثرة. وصوالً اليت تبنتها كل طرف لتحقيق غاايته، بغري معزل عن خمتلف املتغريات ا يف النهاية إىل حتديد األسباب احلقيقية اليت أدت إىل إجهاض و نكوص عملية االنتقال الدميقراطي يف مصر و فشلها، حيث انطلقت الدراسة من فرضية مفادها وجود ارتباط وثيق بني منط العالقة بني الدولة و اجملتمع، و مت الرتكيز على مركزية و قوة الدولة يف مصر و الثقافة السياسية لدى اجملتمع، حيث كلما زاد وعي و ثقافة اجملتمع، كلما ارتفع مستوى التمكني املتبادل بني الدولة و اجملتمع، و مت الوصول إىل نتيجة أن غياب الوعي و الثقافة السياسية لدى فئات واسعة من اجملتمع يف مصر، ساهم يف صدام مع الدولة و خلق حالة من العنف و عدم االستقرار السياسي من أجل حتقيق الضبط االجتماعي.
  • No Thumbnail Available
    Item
    الحراك السياسي والاجتماعي في مصر من منظار علاقة الدولة بالمجتمع (2010-2020)
    (جامعة أمحمد بوقرة بومرداس : كلية الحقوق و العلوم السياسية, 2024) عزازنة, رياض; بولعراس, فتحي(مدير البحث)
    تناقش هذه الرسالة موضوع : "الحراك السياسي والإجتماعي في مصر من منظار علاقة الدولة بالمجتمع (2010-2020)، حيث تم تتبع مسار العلاقة بين الدولة والمجتمع في مرحلة هامة من تاريخ مصر والتي تتمثل في ثورة 25 يناير 2011، من خلال تحديد أطراف الصراع بدقة، مع تحليل الإستراتيجيات والآليات التي تبناها كل طرف لتحقيق أهدافه وغاياته، يغير معزل عن الفواعل المؤثرة والمتغيرات المؤثرة، وصولا إلى تحديد الأسباب التي أدت إلى إجهاض عملية الإنتقال الديمقراطي في مصر وفشلها. وقد انطلقت الدراسة من فرضية رئيسية مفادها انه كلما أخفقت الدولة في وظائفها التقليدية إتجاه المجتمع، تسبب ذلك في زيادة درجة الإحباط المجتمعي التي تؤدي إلى إحتجاجات متتالي، وهذا ما حدث في ثورة 25 يناير 2011 حين خرج الشعب المصري في إحتجاجات مطالبا بسقوط حكم "حسني مبارك" وهو ما تجسد كذلك في الإحتجاجات التي أدت لسقوط حكم "محمد مرسي". خلصت الدراسة إلى أن أهم الأسباب التي أدت إلى فشل الإنتقال الديمقراطي في مصر هو ضعف التنظيمات الإجتماعية وغياب الوعي والثقافة السياسية لدى الفواعل المجتمعية لمواكبة وتقبل حالة الديمقراطية، في حين أن حالة العنف السياسي وعدم الإستقرار التي ميزت مرحلة ما بعد الإنقلاب الذي قادته المؤسسة العسكرية، هو نتيجة موضوعية لحجم الإختلالات الموجودة بين الدولة والمجتمع في مصر، والتي تؤكد على حالة الصراع بين الدول والمجتمع من أجل فرض المعايير وتحقيق الضبط الإجتماعي. بالرغم من هامش الحرّية المُعتبرة التي عاشها المجتمع في مصر بفواعله السياسية والإجتماعية في مواجهة سطوة الدولة، إلاّ أن العلاقة بين الدّولة والمجتمع لا تزال مختلّة، وتميل نحو استمرار سيطرة الدّولة وتغوّلها، في ظل استمرار النظم الحاكمة في اعتمادها على مختلف القيود والضوابط القانونية والادارية والعقابية، والتي حالت دون تمتّع هذه التنظيمات باستقلالية حقيقية عن أجهزة الدّولة ومؤسّساتها، وهو ما يبقي حرّيتها في حدود ما ترسمه السّلطة السّياسية
  • No Thumbnail Available
    Item
    تأثيراألزمةالسورية علىي السياسةالخارجيةالتركية: في ضوءأطروحةالعمق الإ ستراتيجي
    (Université M'hamed Bougara de Boumerdès, 2024) عزازنة, رياض
    تعتبر الأزمة السورية بحق اختباراً حقيقياً لسياسة تركيا الخارجية في إطار فكرة "العمق الاستراتيجي" التي جاء بها وزير خارجية تركيا " أحمد داوود أوغلو بعد وصوله حزبه العدالة و التنمية إلى الحكم في تركيا، حيث وجدت تركيا نفسها مضطرة للاختيار بين مبادئها وبين مصالحها، وتميّز سلوكها في التعامل مع التحولات السياسية في المنطقة بازدواجية المعايير، حيث رأت تركيا أنها المتضرر الأول مما يجري في بلاد الشام؛ على اعتبار أن سورية هي بمثابة بوابة تركيا الرئيسية إلى الوطن العربي. ولا يستبعد أن تقضي الأزمة السورية على طموحات تركيا في لعب الأدوار الأولى في الشرق الأوسط؛ كما ستقضي على أطروحة "العمق الاستراتيجي" محور السياسة الخارجية التركية الجديد في عهد العدالة والتنمية، فقد مثل الموقف التركي اتجاه الأزمة السورية فرصة جوهرية أمام تركيا لاختبار نظرية العمق الإستراتيجي وعودتها إلى الشرق، فبعد مرحلة طويلة من قطع العلاقات مع الدول العربية والسعي إلى اللحاق بالغرب ،ها هي تركيا اليوم تسعى إلى ريادة العالم العربي الإسلامي واستغلال الإرث الحضاري المشترك التي يربطها بهذا العالم، ومع اندلاع الأزمة في سوريا أصبح على تركيا أن تراجع حساباتها بما يخدم مصالحها في المنطقة ومشروعها الذي يتمثل في ريادة العالم العربي الإسلامي.

DSpace software copyright © 2002-2025 LYRASIS

  • Privacy policy
  • End User Agreement
  • Send Feedback
Repository logo COAR Notify