Browsing by Author "وهابي, كلثوم"
Now showing 1 - 5 of 5
- Results Per Page
- Sort Options
Item التسويق الإجتماعي و تثمير أموال المتبرعين في المنظمات غير الهادفة للربح ''الجمعيات نموذجا'': دراسة ميدانية لعينة من جمعيات ولايتي البويرة و المسيلة(2016) وهابي, كلثوميعتبر التسويق الاجتماعي من المفاهيم الحديثة التي ظهرت نتيجة لتطور الفهم التسويقي الحديث، فحدوده بدأت تخرج من إطار المنظمات الربحية لتشمل المنظمات غير الهادفة للربح و منها الجمعيات ، فأصبحت هذه المنظمات تنجذب نحو الاهتمام لمفاهيم و تقنيات و أدوات التسويق الحديث، حيث أن هذا الأخير يجبر الجمعيات على التركيز على حاجات الجمهور و حاجاتها الخاصة، وذلك من خلال علاقات طويلة المدى، كما يجبرها على الاهتمام أكثر ببرامجها التسويقية الموجهة للمتبرعين الحاليين و المرتقبين. كما تسعى كافة المنظمات غير الهادفة للربح إلى تنمية مواردها المالية لتواكب باقي المنظمات في القطاع العام و الخاص ،عن طريق الاستثمار في الأموال الفائضة عن الأعمال الخيرية، لأن الاستثمار الخيري يتسم بصفة التوجه الاجتماعي، كما أنه يقاوم الركود و الانكماش الذي تعاني منه بعض القطاعات الاقتصادية الأخرى، فلا بد على الجمعيات من توظيف مواردها بكيفية احترافية لتحقيق الأهداف التي وضعتItem التسويق في المنظمات غير الهادفة للربح "الجمعيات نموذجا" : دراسة حالة مجموعة من الجمعيات الجزائرية(2011) وهابي, كلثوميعتبر التسويق الوسيلة التي تمكننا من الكشف عن الفرص التسويقية في البيئة المحيطة، و تحليلها و استغلالها وتصميم و تنفيذ الإستراتيجيات التنافسية الفعالة و تقديم منتجات أو خدمات مميزة أو الأفكار المفيدة، في الوقت و المكان المناسبين و المواصفات المناسبة للمستفيدين الحاليين و المحتملين. وفي ظل هذا التطور و الانتشار أصبح التسويق نشاط حيوي و على درجة كبيرة من الأهمية سواء في منظمات الأعمال أو المنظمات العامة أو حتى المنظمات الغير هادفة للربح مثل الجمعيات ، فهي تعتمد أكثر فأكثر على التسويق من أجل القيام بمهامها ،حيث أن هذا الأخير( التسويق) يجبر الجمعية على التركيز على حاجات الجمهور و حاجاتها الخاصة و ذلك من خلال علاقات طويلة المدى. كما يسمح التسويق بتحفيز و تبرير مساهمة الجمهور المستهدف ، باعتباره السبب في التحدي الحقيقي لنجاح المنظمات وبقائها و نموها و ازدهارهاItem الحوكمة الإكترونية وممارساتها في بعض الدول العربية(كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير جامعة امحمد بوقرة بومرداس, 2014) تومي, عبد الرحمان; وهابي, كلثومإن انتشار الفساد الإداري وتفشي ظاهرة البيروقراطية بمعناها السلبي سرع في تفعيل مبادئ الحوكمة في المنظمات و الدوائر والهيئات الحكومية في غالبية الدول المتقدمة، وكمؤشر على ذلك بدأت هذه الدول في تبني مفهوم الحوكمة الإلكترونيةItem المنظمات غير الهادفة للربح ودورها في التكافل الاجتماعي والاقتصادي – حالة الجزائر- non-profit organizations and their role in social and economic solidarity - ALGERIA’S CASE-(جامعة أمحمد بوقرة بومرداس, 2014) أونيس, عبد المجيد; وهابي, كلثومشهد العالم في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن الماضي سلسلة من التغيرات الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية، و التي كان من أبرزها تطور قطاع الأعمال الخيرية و التطوعية بمؤسساته و منظماته غير الهادفة للربح، حيث نشأت فكرة الجمعيات الخيرية في دول الغرب الرأسمالي منذ مدة معتبرة ،و ذلك في إطار مفهوم الخير و الإحسان و في ضوء القيم الدينية ، إذ ارتبطت معظم هذه الجمعيات بالكنيسة. غير أن هذا المضمون تطور و اتسع استجابة لتغير الظروف الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية في هذه الدول، حيث أصبح لهذه المنظمات مضمون جديد و دور أكثر فعالية في مجتمعاتها. اما في البلدان العربية فقد بدأ النشاط الخيري خلال عقد العشرينات من القرن الماضي ، ومع مرور السنين تحول الى تنظيمات و جمعيات خيرية ساهمت في تقديم مساعدات اجتماعية وصحية وذلك استجابة للظروف المحلية و الإقليمية المحيطة بها، ثم بدأت تبرز أكثر فأكثر خاصة بعد تخلص أغلبية البلدان العربية من الهيمنة الاستعمارية، اذ أصبحت تقوم بدور كبير في الحياة الاجتماعية و الثقافية و الإنسانية. من جهة أخرى ، و نتيجة للتغيرات السياسية و الاقتصادية التي مست المنطقة العربية و الإسلامية، عرف العمل الخيري في البلدان العربية توسعا كبيرا و ازدهارا، و ساهم بتحمل جزء من أعباء الدولة و مسؤولياتها الاجتماعية في مجالات عديدة كالتأهيل و التدريب و مكافحة الفقر، و رعاية الأسرة و الطفولة، و رعاية المسنين و المتشردين، إضافة إلى تنمية المجتمعات المحلية و تحسين البنية التحتية و الإغاثة، إذ أصبح من الضروري العمل على بناء قطاع خيري مستقل يشجع المنظمات غير الهادفة للربح و الخيرية على القيام بدورها في التنمية الاقتصادية و الاجتماعيةItem المنظمات غير الهادفة للربح ودورها في التكافل الاجتماعي والاقتصادي : حالة الجزائر(جامعة امحمد بوقرة بومرداس, 2014) أونيس, عبد المجيد; وهابي, كلثومشهد العالم في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن الماضي سلسلة من التغيرات الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية، و التي كان من أبرزها تطور قطاع الأعمال الخيرية و التطوعية بمؤسساته و منظماته غير الهادفة للربح، حيث نشأت فكرة الجمعيات الخيرية في دول الغرب الرأسمالي منذ مدة معتبرة ،و ذلك في إطار مفهوم الخير و الإحسان و في ضوء القيم الدينية ، إذ ارتبطت معظم هذه الجمعيات بالكنيسة. غير أن هذا المضمون تطور و اتسع استجابة لتغير الظروف الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية في هذه الدول، حيث أصبح لهذه المنظمات مضمون جديد و دور أكثر فعالية في مجتمعاتها. اما في البلدان العربية فقد بدأ النشاط الخيري خلال عقد العشرينات من القرن الماضي ، ومع مرور السنين تحول الى تنظيمات و جمعيات خيرية ساهمت في تقديم مساعدات اجتماعية وصحية وذلك استجابة للظروف المحلية و الإقليمية المحيطة بها، ثم بدأت تبرز أكثر فأكثر خاصة بعد تخلص أغلبية البلدان العربية من الهيمنة الاستعمارية، اذ أصبحت تقوم بدور كبير في الحياة الاجتماعية و الثقافية و الإنسانية. من جهة أخرى ، و نتيجة للتغيرات السياسية و الاقتصادية التي مست المنطقة العربية و الإسلامية، عرف العمل الخيري في البلدان العربية توسعا كبيرا و ازدهارا، و ساهم بتحمل جزء من أعباء الدولة و مسؤولياتها الاجتماعية في مجالات عديدة كالتأهيل و التدريب و مكافحة الفقر، و رعاية الأسرة و الطفولة، و رعاية المسنين و المتشردين، إضافة إلى تنمية المجتمعات المحلية و تحسين البنية التحتية و الإغاثة، إذ أصبح من الضروري العمل على بناء قطاع خيري مستقل يشجع المنظمات غير الهادفة للربح و الخيرية على القيام بدورها في التنمية الاقتصادية و الاجتماعية.