Publications Nationales

Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-boumerdes.dz/handle/123456789/14

Browse

Search Results

Now showing 1 - 7 of 7
  • Item
    مراحل تطور القطاع السياحي بالجزائر: دراسة مسحية
    (جــــــامــــعــــة امـحــمـــد بـــوقـــــرة بــــــومـــرداس : مخبرمستقبل الاقتصاد الجزائري خارج المحروقات, 2013) بن عنتر, عبد الرحمان; بلوناس, عبد الله
    تمتلك الجزائر مؤهلات سياحية متنوعة بتنوع طبيعتها و ثقافتها و حضارتها و معالمها الأثرية، و هو ما يجعل هذا القطاع مؤهلا لقيادة النمو الاقتصادي و إحداث تنمية اقتصادية حقيقية. لقد عملت الجزائر في ظل السياسة الجديدة للانتعاش الاقتصادي حتى آفاق 2010 على تأهيل هذا القطاع و ترقية الاستثمار فيه و منح امتيازات للمستثمرين الوطنيين والأجانب على السواء، في ظل تشريعات قانونية مرنة و هيآت دعم و تأطير مساعدة، بهدف إحصاء الثروات السياحية المتاحة و استغلالها بعقلانية و رشادة اقتصادية، تحقيقا للأهداف الإستراتيجية لهذا القطاع، و على رأسها تقديم منتج سياحي منافس في الأسواق السياحية الدولية
  • Item
    الريادة المؤسسية في الجزائر: دراسة حالة مؤسسة عمومية ومؤسسة خاصة = Entrepreneurship in Algeria : a case study of a public and a private institution
    (جــــــامــــعــــة امـحــمـــد بـــوقـــــرة بــــــومـــرداس : مخبرمستقبل الاقتصاد الجزائري خارج المحروقات, 2016) بلوناس, عبد الله; جديان, منال
    سوف نحاول ضمن هذه الدراسة تحليل مفهوم الريادة المؤسسية في الجزائر من خلال التطرق للنموذج المعياري الأمريكي للريادة الذي تم وضعه من قبل jim collins وفريق بحثه أين قاموا بدراسة 1435 مؤسسة من كبرى المؤسسات الأمريكية ولمدة 15 سنة، وكانت نتائج أبحاثهم نموذج معياري للريادة يضم ستة عوامل، تضمن للمؤسسات بلوغ موقع الريادة والبقاء فيه لفترة طويلة. متخذين من مؤسستين اقتصاديتين جزائريتين احداهما عمومية والأخرى خاصة دراسة حالة للتعرف على مدى تطابقها مع النموذج المدروس، رغم الفارق الزمني في التطور بين المؤسسات الاقتصادية الأمريكية ومثيلتها الجزائرية إلا أن الأخيرة لا تقع في معزل عن البيئة العالمية سيما في ظل التبعية التي يعاني منها الاقتصاد الجزائري حيث تستورد المؤسسات الجزائرية كل شيء تقريبا من الخارج: مواد أولية، تكنولوجيا، العلوم الإدارية...الخ. بالإضافة إلى الانتعاش الطفيف الذي شهدته المؤسسات الجزائرية بدأ من سنة 2008. ستتطرق الدراسة إلى مؤسستين خاصة وعامة في محاولة منا لكشف الفروقات بينهما
  • Item
    المخاطـر المرتبطـة برأس الـمال البشـري و كيفيات إدارتـها
    (جــــــامــــعــــة امـحــمـــد بـــوقـــــرة بــــــومـــرداس : كـلـية العلوم الإقتصادية ، التجارية وعلوم التسيير, 2013) بلوناس, عبد الله; كرغلي, أسماء
    يسعى هذا المقال للإجابة على السؤال الرئيسي التالي: كيف يمكن أن يكون رأس المال البشري مصدرا للخطر؟ وكيف يمكن إدارة المخاطر المرتبطة به؟ حيث يعد رأس المال البشري أحد مفاتيح نجاح المؤسسات، فهو يقوم بإدارة كل عوامل الإنتاج الأخرى في المؤسسة ، لكنه يمكن أن يكون في كثير من الأحيان مصدرا لمخاطر تكون عائقا أمام تنفيذ خطط المؤسسة وتحقيق أهدافها، خاصة إذا تعلق الأمر بالمخاطر التالية: خسارة الكفاءات البشرية والمهارات، فقدان المهارات البشرية النوعية، الخطأ البشري، الاختلاس و الصراع.... لذا يتوجب الاهتمام بإدارة هذه المخاطر التي يكون رأس المال البشري مسببا لها من جهة، ويتولى إدارتها والسيطرة عليها من جهة اخرى. حيث تمثل إدارة مخاطر راس المال البشري عملية مستمرة في المؤسسة تمكن من الكشف المبكر للمشاكل الفعلية والوقاية من المخاطر المحتملة. و أهم ما تم التوصل إليه هو أن مخاطر رأس المال البشري من المشاكل الحيوية التي تؤثر على المؤسسة، لذا يجب معرفتها و تحديدها لأن ازدياد الخطر يتحول إلى مشكلة يمكن أن تهدد بقاء المؤسسة و نموها، لذا تشكل إدارة مخاطر رأس المال البشري الركيزة الأساسية لأية مؤسسة تسعى لأن تجعل نفسها رقما صعبا في ظل محيط تحفه المخاطر من كل جانب، ولا يؤمن إلا بالأقوى.
  • Item
    تقييم الأداء في المؤسسة و دوره في تحفيز العمال
    (جامعة امحمد بوقرة بومرداس, 2011) بلوناس, عبد الله; بوزيدي, لمجد
    لا شك أن عملية تقييم الأداء لها أهمية كبيرة في وظيفة تسيير الموارد البشرية، حيث أنها وسيلة لقياس مقدرة الأفراد، كما تمكن المؤسسات من توجيه الأفراد، تدريبهم، نقلهم، ترقيتهم و الاستفادة من خدماتهم هذا من جهة، و من جهة أخرى تعرف الأفراد بمواطن الضعف فيهم و تدفعهم إلى تحسين أدائهم. من هنا تتناول هذه الورقة مفهوم عملية تقييم الأداء و أهدافها، ثم الطرق المستعملة في عملية التقييم، ثم التركيز على تقييم الأداء كحافز في المؤسسة، و هو ما يقودنا إلى تعريف نظام الحوافزو خطوات تصميمه، و توضيح مفهوم الحوافز السلبية و الحوافز الايجابية، و خلصنا أنه على المؤسسة بعد تقييم اداء العمال عليها ان تختار الحوافز الايجابية المادية منها و المعنوية الملائمة للأداء فوق العادي، مما يدفع الى تطور الانتاج و الانتاجية، كما تلجأ المؤسسة إلى الحوافز السلبيىة كأداة لتقويم السلوك غير السليم لبعض العمال.
  • Item
    مقاومة المستهلك لتبني الابتكار -الصيرفة الإلكترونية نموذجا
    (جامعة امحمد بوقرة بومرداس, 2018) كرغلي, أسماء; بلوناس, عبد الله
    تعد مقاومة المستهلك لتبني الابتكار من أهم أسباب فشل الابتكارات، وعلى الرغم من ذلك نجد أن أغلب المؤسسات التي تطرح منتجات وخدمات مبتكرة تسعى لتحقيق أكبر قدر من التبني من خلال التركيز على الظروف والعوامل التي تدعم نجاح عملية التبني دون السعي إلى التقليل من المقاومة المحتملة للابتكار. من هذا المنطلق، تهدف هذه الدراسة إلى إعطاء تصور عام لمقاومة المستهلك لتبني الابتكار وعرض العوامل التي تحول دون تبنيه من وجهة نظر مقاومة الابتكار، ثم تسليط الضوء على مقاومة تبني الصيرفة الإلكترونية باعتبار هذه الأخيرة شكلا من أشكال الابتكار التكنولوجي الذي مس الخدمات البنكية فتحولت من صيغة تقليدية إلى صيغة إلكترونية بفضل ما وفرته تكنولوجيا الإعلام والاتصال من وسائل ووسائط دفع إلكترونية، والعوامل التي تجعل المستهلك يقاوم تبنيها، وفي الأخير نقدم مجموعة من الاقتراحات والتوصيات التي من شأنها التقليل من مقاومة المستهلك للصيرفة الالكترونية وتحسين درجة تبنيها.
  • Item
    دور الهيئات المالية الدولية في إصلاح النظام المالي العالمي The role of international Financial institutions In the global Financial system reform
    (Université M'hamed Bougara de Boumerdès, 2019) بـــــوشارب, حســـــناء; بلوناس, عبد الله
    ملخص رسمت قمة "بريتون وودز" في أربعينات القرن الماضى معالم النظام المالي العالمي، وأوكلت مهمة تطويره والمحافظة على تماسكه لهيئات مالية دولية، تمثلت أساسا في صندوق النقد الدولي، والبنك العالمي. حيث يعمل الاثنان بالتناسق مع بعضهما على تصحيح الاختلالات التي تمس مختلف بلدان العالم من خلال فرض برامج قصيرة أو متوسطة المدى حسب نوع الخلل. وقد أدى التوسع في منح الائتمان، وتدفق رؤوس الأموال إلى الخارج في إطار الانفتاح الاقتصادي والتحرر المالي إلى حدوث اضطرابات متكررة في القطاع المالي، وجاء تدخل الهيئات المالية الدولية المنوطة بإعادة الاستقرار والتوازن، من خلال برامج تصحيحية تستخدم فيها أدوات السياسة المالية أو النقدية أو سعر الصرف، ويتكفل صندوق النقد الدولي بتسطيرها والإشراف على تطبيقها، أو من خلال برامج الإصلاح الهيكلي التي تتميز بطول مدة تطبيقها بالنظر إلى محتواها كتحرير الأسعار و خوصصة المؤسسات الحكومية...، لكن عدم نجاعة إصلاحات هذه الهيئات أحيانا، وانحرافها عن دورها في أحيان أخرى جعلها تفقد مكانتها كأساس لحماية النظام المالي العالمي من الهزات المتكررة، كما أن هيمنة أقلية من الدول عليها وتسخيرها لخدمة مصالحها وضع مصداقيتها على المحك، إضافة إلى عجزها عن فرض الرقابة على بعض المؤسسات المالية العابرة للقارات، والتي ينسب إليها جزء من الخلل الذي يعاني منه النظام المالي العالمي، بسبب رؤوس الأموال الضخمة التي تديرها دون أي رقابة.
  • Item
    المخاطر المرتبطة برأس المال البشري وكيفيات إداراتها
    (كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير جامعة امحمد بوقرة بومرداس, 2013) بلوناس, عبد الله; كرغلي, أسماء
    يسعى هذا المقال للإجابة على السؤال الرئيسي التالي : كيف يمكن أن يكون رأس المال البشري مصدرا للخطر؟ وكيف يمكن إدارة المخاطر المرتبطة به؟ حيث يعد رأس المال البشري أحد مفاتيح نجاح المؤسسات، فهو يقوم بإدارة كل عوامل الإنتاج الإخرى في المؤسسة لكنه يمكن في كثير من الأحيان مصدرا لمخاطر تكون عائقا أمام تنفيذ خطط المؤسسة وتحقيق أهدافها