Littérature
Permanent URI for this communityhttps://dspace.univ-boumerdes.dz/handle/123456789/52
Browse
13 results
Search Results
Item Cultivating EFL students’ intercultural communicative competence through cultural memes analysis : the case of third year students at the department of english, theuniversity of Guelma(Université M'Hamed Bougara Boumerdès : Faculté des lettres et des langues, 2025) Sellami, Amina; Meftah, YazidAt the dawn of the 21st century, intercultural competence is stressed more than ever before. Notwithstanding, intercultural education is found to be scarcely introduced to third year EFL learners at Guelma University, Algeria. Therefore, this research aims to cultivate Guelma University third year EFL learners' intercultural communicative competence through cultural memes analysis using multimodal discourse analysis. To attain this goal, quasi-experimental and mixed-methods designs were adopted. Two questionnaires were administered to EFL teachers and third year students at Guelma University as situational and needs assessment tools. Findings from the questionnaires revealed the absence of intercultural education in the aforementioned setting, students' low intercultural competence, and their positive attitudes towards memes-based learning. A quasi-experiment with two intact groups of third year EFL students at Guelma University was carried out. The quantitative findings from the pretest-posttests of the experiment using the Mann Whitney U and Wilcoxon Signed-ranks tests revealed that using cultural memes analysis has contributed to enhancing students' intercultural communicative competence in oral classes. A significant difference of p=0.00> 0.05 in favour of the experimental group, in contrast to the control one, was found. The qualitative findings from the experiment's classroom discussions, observation, students' reflection journals, and focus group discussion revealed that all dimensions of intercultural communicative competence, namely, knowledge, attitudes, skills and critical cultural awareness were cultivated. The treatment also revealed that memes-based learning increases participation, boosts motivation, and reduces anxiety and boredom. Eventually, the study outlined some pedagogical implications and recommendations to ameliorate intercultural education and memes-based learning in the Algerian EFL classesItem L'euphémisation et l'hyperbolisation dans le discours journalistique sportif : cas de le quotidien d'Oran et d'El moudjahid(Université M'Hamed Bougara Boumerdès : Faculté des Sciences, 2025) Mokrani, Farah; Bektache, Mourad(Directeur de thèse)Le discours journalistique a été depuis plusieurs années au centre d'intérêt des chercheurs dans le domaine de l'analyse du discours. Dans le cadre de cette recherche, nous nous intéressons, justement au discours produit dans le domaine de la presse écrite. Partant du postulat selon lequel l'énonciateur (le journaliste dans le cas de notre étude) emploie l'euphémisme et l'hyperbole dans le discours journalistique comme stratégie de communication, l'euphémisme est utilisé comme procédé d'atténuation dans des contextes bien précis, tandis que l'hyperbole est employée comme procédé d'amplification dans des situations bien déterminées. Pour mener cette étude, nous avons choisi de travailler sur deux rubriques, l'éditorial et la rubrique sport du fait qu'ils soient très riches en figures de styles. Notre corpus est puisé dans deux journaux différents : El Moudjahid et le Quotidien d'Oran. Ce choix est motivé par l'appartenance du premier journal au secteur publique (étatique) et le second au secteur privé. Ces deux journaux présentent des lignes éditoriales opposées. En s'appuyant sur les méthodes d'analyse du discours, nous avons essayé de déterminer une typologie des figures de styles employées par les journalistes dans les rubriques éditoriale et sport. Cette étude a permis également de démontrer que le recours à l'emploi des figures de style (hyperbole/euphémisme) répond à une stratégie de discours entreprise par le journaliste. Le recours à l'euphémisme est beaucoup plus marqué dans les éditoriaux, tandis que l'hyperbole est beaucoup plus utilisée dans les articles de sport. L'euphémisme répond à une stratégie d'atténuation. Par contre, l'hyperbole est utilisée à des fins d'amplification dans le discoursItem التراث والمعاصرة في المنجز الروائي لنجيب الكيلاني، قراءة في روايات(عمر يظهر في القدس، رجال وذئاب، الظل الأسود)(جامعة امحمد بوقرة بومرداس : كلية الأداب واللغات, 2025) بن هاشمي, موسى; طالب, عبد القادر(مدير البحث)تهدف هذه الدراسة الى مباحثة تجليات التراث والمعاصرة وأليات تبلور نسقهما، وطبيعة العلاقة بينهما في المنجز الروائي لنجيب الكيلاني................Item صورة الجزائر عند الأخر الفرنسي (الشريط المرسوم نموذجا) Salam toubib / Petit-fils d'Algérie(جامعة امحمد بوقرة بومرداس : كلية الأداب واللغات, 2025) بوزيان, أحلام; شفيري, فتيحة(مدير البحث)اعتبرت الصورة نموذجا محاكيا لأيديولوجيات الأمم وسبيلا لتحقيق غايتها من السيادة العالمية، فاشتغلت المؤسسة الامبريالية على تقويض الخطاب الصوري وفق ما يتماشى مع رغباتها، رافعة من شأن أناها في مقابل الادناء من شأن الآخر، خاصة إذا كان طرفا من مستعمراتها، مسخرة في عمليتها المسخية جميع الوسائل الأدبية والفنية والإعلامية المغرضة. انكبت الدول الاستعمارية تصوغ التاريخ وتحرفه بواسطة خطاب صوري يدل على معنى اخباري أو موقف سياسي أو معطى درامي يجمع بين المحصلة الثقافية والفكرية والاجتماعية في بوتقة إعلامية تشكل صورة بعينها، فلم تعثر على وسيلة مؤثرة أبلغ وقعا على الرأي العام العالمي من الشريط المرسوم، ما حثها على استثمارها وفق ما يخدم رؤيتها الكولونيالية ويبرر حملاتها الاستيطانية، مبيضة صفحاتها المخضبة بدماء الأبرياء. استعانت فرنسا كغيرها من دول الاحتلال بالثقافة كذريعة للغزو الحضاري والفكري والثقافي لمستعمراتها، محكمة شباكها على القضية الجزائرية إبان فترة سيطرتها على جغرافيتها خلال ثلاثينات القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، متخذة من مطيتها الإعلامية مؤثرا دعائيا مشوها المعالم الحقيقة للصورة الجزائرية الفرنسية. وهو ما حرضنا على نبش التاريخ والتفتيش في مخلفات الاستعمار الفرنسي. هدفت الدراسة إلى تفكيك العلاقات الثنائية مستعمَر/مستعمِر، عبد/سيد، الأنا والآخر لفضح الرسائل النمطية المندسة بين دفتي المصنفات الأدبية الفرنسية، وكيف عبرت عن واقع الثورة الجزائرية في خطابها الصوري والإعلامي بواسطة الفن التاسع. إذ شكلت الحرب التحريرية هاجسا لدى السلطات الاستعمارية التي آمنت بالجزائر كمقاطعة فرنسية، فكانت المقاومة الوطنية بمثابة روح قومية أحيت الذاكرة الجمعية ومن ورائها الخلفيات التاريخية والثقافية التي تشكلت في خضمها الهوية الشعبية بل والسيادية كذلك. ما دفعنا إلى التساؤل عن تجليات صورة الجزائر في الشريط المرسوم الفرنسي؟ متكئين على نموذج يحاكي موضوعنا وهو البوم Salam Toubib و Petit-fils d'AlgérieItem إشكالية المصطلح الطبي بين الترجمة والتعريب : دراسة تحليلية مقارنة لمصطلحات الطب الباطني(جامعة امحمد بوقرة بومرداس : كلية الأداب واللغات, 2024) جناتي, صارة; ضياف, فاطمة الزهراء(مدير البحث)يركز هذا البحث على دراسة المشاكل التي تعتري سبيل الترجمة الطبية، وبالتحديد نقل مصطلحات الطب الباطني من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية ترجمة وتعريبا وذلك من خلال عرض مجموعة من النماذج في "المعجم الطبي الموحد" و"المعجم الموحد لمصطلحات الطب الباطني" و"قاموس حتي الطبي الجديد" ودراستها عن طريق التحليل والمقارنة. ونظرا للصعوبة والتعقيد التي يتميز بها هذا النوع من المصطلحات كان لزاما علينا أولا التعرف على أهم خصائصه والطرق المناسبة للتعامل معه من ناحية ترجمته أو تعريبه وذلك بالحديث عن أهم التقنيات المساعدة على ترجمته وكذا الضوابط التي ينبغي الالتزام بها عند تعريبه. وقد توصلنا في الأخير إلى مجموعة من النتائج مفادها أن جل مشاكل نقل المصطلح الطبي تتعلق بسوء توظيف تقنيات الترجمة أو عدم الالتزام بضوابط التعريب إضافة إلى عدم توفر المعرفة الكافية بالمجال المترجم فيه وكذا التهاون في التعامل مع المصطلحاتItem ديوان سَقطُ الزَّند لأبي العلاء المعريّ بين الرّؤيا والتّشكيل : مقاربة سيميائيّة(جامعة امحمد بوقرة بومرداس : كلية الأداب واللغات, 2023) مرناس, مصطفى; بن ضحوي, خيرة(مدير البحث)تشتمل الفكرة الأساس لهذه الدّراسة بين الرّؤيا والتّشكيل في ديوان سقط الزّند وفق مقاربة سيميائيّة ، حيث كانت الانطلاقة من خلال ضبط مصطلح السيمياء في اللّغة وفي الاصطلاح كونه من المصطلحات الرائجة في ميدان الأدب ، فمن خلال الوقوف على ماهية المصطلح تبيّن أنّه مصطلح متشعب له علاقة باللسانيات كونها المنشأ الأوّل له ، كما أنّ النّظر إلى المنهج السّيميائي بمنظار التجديد في آليات دراسة الخطابات الأدبيّة نجد أنّ له أدواته الإجرائيّة كالأيقونة والعلامة والمربع السّيميائي وكذا التّحليل المحايث حيث حدّدت هذه الآليات مسار البحث ، وينبغي الإشارة إلى أنّ السّياق التّاريخي والمعرفي لديوان سقط كشف أنّه مدونة تراثيّة لغتها القاموسيّة صعبة إلاّ أنّها ثريّة ومتنوعة . إنّ طريقة تجسيد الصّورة الحسيّة والصّورة البصرية عند المعري تختلف عن طريقة تجسيدها عند باقي الشّعراء كون المعري شاعر أعمى وبالتالي أشار بعض الدّارسين إلاّ أنّ الصّورة البصرية تكون أقوى عند الشّعراء العميان الذين اتّخذوا من بصيرتهم الطريق الواضح كي يرسموا تلك الصّور في أذهانهم، والجدير بالذكر أنّ شعر المعري غني بالصّور الاستعارية التي ساهمت في تحقيق الجانب الجمالي على مستوى الخطاب، أضف إلى ذلك أنّ أبي العلاء المعري اهتّم بالجانب النحوي والتركيبي والإيقاعي فجاءت قصائده محكمة ومتناسقة من كلّ الجوانب، ومن الملاحظ أنّ المعجم الشّعري الذي أخذ مساحة كبيرة في الدّيوان معجم الطّبيعة ومعجم الحكم والأمثال، أمّا الإيقاع فيعتبر جزءًا لا يمكن أن ينفصل عن الأجزاء السّابقة، وهكذا نجد أنّ كلّ العناصر السّابقة ساهمت في تشكيل الجوهر مما أدى إلى تضاعف الدّلالة أثناء القراءة المتكرّرة وانفتاح الدّراسة ما يثير جدلاً وإشكالاً جديدًاItem A comparative study of formal and thematic responses to the representation of marriage in victorian literature in john fowles's postmodern novel the french lieutenant's woman and jeffery eugenides's metamodern novel the marriage plot(Université M'Hamed Bougara : Faculté de Technologie, 2023) Aissa Dilmi, Sabrina; Chouiten, Lynda(Directeur de thèse); Benmezal, Farid(Directeur de thèse)This thesis is a comparative study of literary responses to the representation of marriage in Victorian literature in John Fowles’s Postmodern novel The French Lieutenant’s Woman and Jeffery Eugenides’s Metamodern novel The Marriage Plot. It aims specifically to examine the different ways in which Fowles and Eugenides respond to the form and content of the Victorian novel in treating marriage in relation to the respective philosophical understanding of truth. In essence, both authors seek a literary tradition that is more fully responsive to the cultural and material impulses of their new worlds. To demonstrate Fowles’s deconstruction and Eugenides’s reconstruction of truth, this thesis draws its methodological foundations on form and content from Bakhtinian, Marxist, Feminist and Metamodern concepts. These theories are pertinent to this research because, despite using various methodologies, they all elicit the Postmodern and Metamodern textual implications that Fowles and Eugenides use to find a valid contemporary voice among the overpowering influence of the classic Victorian marriage plot. The results of this study show how the Postmodern and Metamodern texts reveal a deep crack in the traditional marriage in the Victorian novel. These texts create a rich and valid source from which to examine the development of form. This study simultaneously discusses content, and how its narratives connect to larger cultural narratives of class and gender. The multidisciplinary aspect of this research emphasizes the interconnection between nineteenth, twentieth and twenty-first century literary works and cultural history. Fowles turns to the Victorian novel to deconstruct the nineteenth-century fiction and marriage, rejecting its objective truth. Eugenides, however, oscillates towards both the Victorian and Postmodern fiction in an attempt to restore truth.Item البعد التداولي في الخطاب السياسي المعاصر : نماذج من خطابات "مهاتير محمد"(جامعة أمحمد بوقرة : كلية الأداب واللغات, 2023) بوفناز, حسين; عليوات, سامية(مدير البحث)إنّ الحديث عن الخطاب السياسي، بما هو خطاب إنجازي، حجاجي، يتمتع بقدر كبير من الفعالية التّي يمكن أن تُثبت اعتقادا، أو أن تغيّر واقعا، كلّ ذلك حسب ما تفرضه مقتضيات اللّعبة السياسية، ويتماشى وأهداف المؤسسة المخاطِبة، لا ينفي في المقابل حقيقة مفادها أنّ تحقيق تلك الفعاليّة الحجاجيّة، التأثيريّة، لا يكون إلاّ عبر لُزوم مسلك مُعيّن في التخاطُب، ونظام محدّد في التفكير، لِيقع فقط حينذاك إنجاز المطلوب، وتحقيق المرغوب، اقتناعا، وإذعانا. هذا التوجّه الإنجازي الحجاجي للخطاب السياسي، كان حافزا لنا للخوض في غمار استنطاق هذا النوع من الخطابات -التي لا تحمل في مذهبها ما هو مجاني أو عفوي- وفق رؤية تداولية، مُتخذين من تشريح خطابات رئيس الوزراء الماليزي "مهاتير محمد"، واستنطاق ما تضمنته بدايةً من استراتيجيّات، ومسالك حجاجيّة تأثيريّة، وما تَلَبَّسَتْ به ثانيا من مقاصد، وأهداف، سعت إلى تبليغها، وإنجازها، تصريحا أو تلميحا، نموذجا لهذا البحث. ومن جهة أخرى، فإن هذه الدراسة ستنكب على البحث في شكل خطاب "مهاتير محمد"، ومضمونه، من خلال ثنائية الداخل/الخارج الماليزي، وهل تشابهت الاستراتيجيات، وتماثلت، أم تغيّرت، واختلفت، باختلاف سياق الخطاب العام. مُحاولين من خلال كلّ هذا، بيان أبرز الطرائق، والاستراتيجيات التداولية، التي انبنى عليها فعل الإقناع والإخضاع، والتأثير، في الخطاب السياسي المهاتيري، مع تحديد أبرز الآثار التي استهدفها المخاطِب، وسعى إلى تفعيلها في نفوس مخاطَبيه داخليا وخارجيا، عبر توظيفه لمختلف تلك التقنيات، مع تحديد مدى توفيق المخاطِب أو فشله في بناء خطاباته، في ضوء مختلف المفاهيم، والنظريّات التداوليّة، وهل كان ذلك البناء عن قصد، أم عن غير قصد. وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، أبرزها: أهميّة البعد التداولي بمختلف استراتيجياته، ومفاهيمه، في تصنيف الخطاب السياسي المهاتيري ضمن الخطابات الناجحة، والفاعلة، من حيث قيمتها الإنجازيّة، ودورها الإقناعي، التأثيري، الأمر الذي دفعنا إلى القول: إنّ افتقار خطاب الفاعل السياسي لمختلف المفاهيم والاستراتيجيات التداولية، خاصة ما تعلّق بثنائيّة الإيتوس / الباتوس، وعدم إدراك الأول لكفاءة الثاني، أو عدم مراعاته لمكانته، ودرجته الاجتماعيّة، يجعله خطابا مفكّكا، ومحل شك، ونقد، ودحض، ما يعني في النهاية الفشل في تبليغ المقاصد، وإنجاز الأهداف المرسومة، والغايات المنشودةItem تداولية الخطاب الإعلامي الجزائري المعاصر : نماذج مختارة من خطابات الحصص التلفزيونية(جامعة أمحمد بوقرة : كلية الأداب واللغات, 2022) برش, صونية; دحامنية, مليكة(مدير البحث)تهدف هذه الأطروحة الموسومة بـ: "تداولية الخطاب الإعلاميّ الجزائريّ المعاصر" (نماذج مختارة من خطابات الحصص التلفزيونية)، إلى الكشف عن الأبعاد التّداولية في الخطاب الإعلامي التلفزيوني الجزائري، واعتمدنا في ذلك على خطابات تلفزيونية جزائرية متنوعة بُثت خلال سنة 2019. ولا يختلف اثنان على أن هذه الفترة كانت فترة صعبة واستثنائية بالنسبة للجزائر، فرضت على الخطاب الإعلامي أن يتخذ دور المؤثر والموجه ليساهم بطريقته في الحفاظ على استقرار الوطن وأمنه.Item الظواهر الأدائية عند مجودي القرآن الكريم : دراسة وصفية مختبرية(جامعة أمحمد بوقرة : كلية الأداب واللغات, 2022) إسعادي, عايدة; زلاقي, رضا(مدير البحث)تعد الظواهر فوق المقطعية من أهم الموضوعات التي لها علاقة بالأداء الصوتي المصاحب للكلام؛ لكونها تتعلق بحالة الظواهر الصوتية عند النطق بالجملة، فالجملة بوصفها كلاما منطوقا لا يتأتى معناها المقصود بالألفاظ والتراكيب اللغوية فحسب، بل هناك وسائل وأداءات صوتية تشارك في تحديد هذا المعنى وتؤثر فيه، وتتمثل هذه الأداءات في النبر والتزمين والتنغيم والوقف والإيقاع. لذل ارتأينا أن نتناول في بحثنا ظاهرتين أدائيتين مهمّتين وهما التزمين والنبر عند مجودي القرآن الكريم بالدراسة والتحليل من أجل وصفهما وصفا علميا دقيقا، وبيان القوانين الضابطة لهما في القرآن الكريم، مستعينين في ذلك بالتقنيات الحديثة التي تساعدنا في الدراسة العلمية الموضوعية.وتجسيدا لهذا الغرض جاء بحثنا موسوما بـ الظواهر الأدائية عند مجودي القرآن الكريم -دراسة وصفية مختبرية-. ويهدف هذا البحث إلى وصف ظاهرتي النبر، والتزمين والتقعيد لهما، وبيان المعايير الضابطة لهما عند بعض مجودي القرآن الكريم، وذلك من خلال الربط بين الدراسة النظرية والدراسة التجريبية للظواهر الأدائية