Doctorat
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-boumerdes.dz/handle/123456789/53
Browse
28 results
Search Results
Item Cultivating EFL students’ intercultural communicative competence through cultural memes analysis : the case of third year students at the department of english, theuniversity of Guelma(Université M'Hamed Bougara Boumerdès : Faculté des lettres et des langues, 2025) Sellami, Amina; Meftah, YazidAt the dawn of the 21st century, intercultural competence is stressed more than ever before. Notwithstanding, intercultural education is found to be scarcely introduced to third year EFL learners at Guelma University, Algeria. Therefore, this research aims to cultivate Guelma University third year EFL learners' intercultural communicative competence through cultural memes analysis using multimodal discourse analysis. To attain this goal, quasi-experimental and mixed-methods designs were adopted. Two questionnaires were administered to EFL teachers and third year students at Guelma University as situational and needs assessment tools. Findings from the questionnaires revealed the absence of intercultural education in the aforementioned setting, students' low intercultural competence, and their positive attitudes towards memes-based learning. A quasi-experiment with two intact groups of third year EFL students at Guelma University was carried out. The quantitative findings from the pretest-posttests of the experiment using the Mann Whitney U and Wilcoxon Signed-ranks tests revealed that using cultural memes analysis has contributed to enhancing students' intercultural communicative competence in oral classes. A significant difference of p=0.00> 0.05 in favour of the experimental group, in contrast to the control one, was found. The qualitative findings from the experiment's classroom discussions, observation, students' reflection journals, and focus group discussion revealed that all dimensions of intercultural communicative competence, namely, knowledge, attitudes, skills and critical cultural awareness were cultivated. The treatment also revealed that memes-based learning increases participation, boosts motivation, and reduces anxiety and boredom. Eventually, the study outlined some pedagogical implications and recommendations to ameliorate intercultural education and memes-based learning in the Algerian EFL classesItem تسريد التاريخ في الرواية العربية المعاصرة رواية ليالي دبي : "شاي بالياسمين" و"شاي أخضر" للسيد حافظ أنموذجا(جامعة امحمد بوقرة بومرداس : كلية الأداب واللغات, 2025) ربعي, خالد; طالب, عبد القادر(مدير البحث)اهتمت هذه الدراسة بتسريد التاريخ في الرواية العربية المعاصرة؛ وقد كان السيد حافظ صاحب هذه الحظوة من خلال رواية ليالي دبي بجزأيها: "شاي بالياسمين" و"شاي أخضر"، إذ قدمت في جانبها النظري مفهوما عن الرواية كفن متخيل يصنع مادته السردية من المخطوطات التاريخية، والتاريخ كحقيقة موثقة تحفظها سجلات موثوقة، تأخذ هذه السجلات أحداثا من الرواية الشفوية، فتبين الدراسة علاقة التوازي والتقاطع لهذين الخطابين، في جدلية أسالت حبر النقاد حول مصطلح الرواية التاريخية. غاصت الدراسة في عوالم السرد الحافظي، وبنيته الروائية، واستنطقت المكان المؤثث لها كشاهد يخبرنا عن ممارسات الماضي؛ بآليات زمانية تعددت أنساقها وتخلخلت، تسافر بالمتلقي لحظة القراءة، فتعود به إلى الماضي استرجاعا، وتأخذه إلى المستقبل استباقا واستشرافا لما سيحدث، مبتعدة عن التسلسل الكلاسيكي للأحداث في البناء الروائي، متطرقة لشخصياته الفاعلة في حقبه؛ فتجلت هذه الشخصيات بين واقعية ومتخيلة؛ تحضر النص ببعد حواري بوليفوني، حواه فضاء الرواية الورقي، بلغة تنزاح للتجريب والتهجين. عالجت الدراسة قضايا الرواية التاريخية المعاصرة، بتطرقها للأنساق الاجتماعية المضمرة، مبرزة دور المثقف العربي فيها، والعلاقات الجندرية، وثنائية السلطة والشعب، راصدة الأيديولوجيات السائدة بأبعادها الدينية والسياسية والاقتصادية، متتبعة لحظة وفودها، والشخصية الرئيسية التي أوفدتها على الوطن العربي. تشكل النص الروائي الحافظي في رواية ليالي دبي بجزأيها، من روافد نصية سبق لها الظهور زمنيا، واستحضرها بآلية التناص، التي تؤكد سعة اطلاع الأديب وعبقريته في توظيف هذه النصوص، وصبها في بوتقة نصية فنية واحدة؛ تعالج قضايا مفصلية للأمة، وتسعى من خلال تأثيرها على المتلقي إلى بناء القيم الاجتماعية التي تسمو به إلى عوالم التطور والرقي والازدهار. شكلت النصوص الموازية، بحمولاتها ودلالاتها، محكيا تاريخيا مضمرا، تبتغي من خلال رمزيتها إشراك المتلقي في عملية الإنتاج الفني، وخصصت الحواشي لتسرد وقائع الماضي التي تلقي برواسبها ومخلفاتها على الممارسات الاجتماعية الحاضرة، بينما كان الهامش يدون أحداث تقع لحظة السرد في عملية تأريخية يقوم بها السارد، لتكون الرواية كاتبة التاريخ في جانب من جوانبهاItem L'euphémisation et l'hyperbolisation dans le discours journalistique sportif : cas de le quotidien d'Oran et d'El moudjahid(Université M'Hamed Bougara Boumerdès : Faculté des Sciences, 2025) Mokrani, Farah; Bektache, Mourad(Directeur de thèse)Le discours journalistique a été depuis plusieurs années au centre d'intérêt des chercheurs dans le domaine de l'analyse du discours. Dans le cadre de cette recherche, nous nous intéressons, justement au discours produit dans le domaine de la presse écrite. Partant du postulat selon lequel l'énonciateur (le journaliste dans le cas de notre étude) emploie l'euphémisme et l'hyperbole dans le discours journalistique comme stratégie de communication, l'euphémisme est utilisé comme procédé d'atténuation dans des contextes bien précis, tandis que l'hyperbole est employée comme procédé d'amplification dans des situations bien déterminées. Pour mener cette étude, nous avons choisi de travailler sur deux rubriques, l'éditorial et la rubrique sport du fait qu'ils soient très riches en figures de styles. Notre corpus est puisé dans deux journaux différents : El Moudjahid et le Quotidien d'Oran. Ce choix est motivé par l'appartenance du premier journal au secteur publique (étatique) et le second au secteur privé. Ces deux journaux présentent des lignes éditoriales opposées. En s'appuyant sur les méthodes d'analyse du discours, nous avons essayé de déterminer une typologie des figures de styles employées par les journalistes dans les rubriques éditoriale et sport. Cette étude a permis également de démontrer que le recours à l'emploi des figures de style (hyperbole/euphémisme) répond à une stratégie de discours entreprise par le journaliste. Le recours à l'euphémisme est beaucoup plus marqué dans les éditoriaux, tandis que l'hyperbole est beaucoup plus utilisée dans les articles de sport. L'euphémisme répond à une stratégie d'atténuation. Par contre, l'hyperbole est utilisée à des fins d'amplification dans le discoursItem التراث والمعاصرة في المنجز الروائي لنجيب الكيلاني، قراءة في روايات(عمر يظهر في القدس، رجال وذئاب، الظل الأسود)(جامعة امحمد بوقرة بومرداس : كلية الأداب واللغات, 2025) بن هاشمي, موسى; طالب, عبد القادر(مدير البحث)تهدف هذه الدراسة الى مباحثة تجليات التراث والمعاصرة وأليات تبلور نسقهما، وطبيعة العلاقة بينهما في المنجز الروائي لنجيب الكيلاني................Item صورة الجزائر عند الأخر الفرنسي (الشريط المرسوم نموذجا) Salam toubib / Petit-fils d'Algérie(جامعة امحمد بوقرة بومرداس : كلية الأداب واللغات, 2025) بوزيان, أحلام; شفيري, فتيحة(مدير البحث)اعتبرت الصورة نموذجا محاكيا لأيديولوجيات الأمم وسبيلا لتحقيق غايتها من السيادة العالمية، فاشتغلت المؤسسة الامبريالية على تقويض الخطاب الصوري وفق ما يتماشى مع رغباتها، رافعة من شأن أناها في مقابل الادناء من شأن الآخر، خاصة إذا كان طرفا من مستعمراتها، مسخرة في عمليتها المسخية جميع الوسائل الأدبية والفنية والإعلامية المغرضة. انكبت الدول الاستعمارية تصوغ التاريخ وتحرفه بواسطة خطاب صوري يدل على معنى اخباري أو موقف سياسي أو معطى درامي يجمع بين المحصلة الثقافية والفكرية والاجتماعية في بوتقة إعلامية تشكل صورة بعينها، فلم تعثر على وسيلة مؤثرة أبلغ وقعا على الرأي العام العالمي من الشريط المرسوم، ما حثها على استثمارها وفق ما يخدم رؤيتها الكولونيالية ويبرر حملاتها الاستيطانية، مبيضة صفحاتها المخضبة بدماء الأبرياء. استعانت فرنسا كغيرها من دول الاحتلال بالثقافة كذريعة للغزو الحضاري والفكري والثقافي لمستعمراتها، محكمة شباكها على القضية الجزائرية إبان فترة سيطرتها على جغرافيتها خلال ثلاثينات القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، متخذة من مطيتها الإعلامية مؤثرا دعائيا مشوها المعالم الحقيقة للصورة الجزائرية الفرنسية. وهو ما حرضنا على نبش التاريخ والتفتيش في مخلفات الاستعمار الفرنسي. هدفت الدراسة إلى تفكيك العلاقات الثنائية مستعمَر/مستعمِر، عبد/سيد، الأنا والآخر لفضح الرسائل النمطية المندسة بين دفتي المصنفات الأدبية الفرنسية، وكيف عبرت عن واقع الثورة الجزائرية في خطابها الصوري والإعلامي بواسطة الفن التاسع. إذ شكلت الحرب التحريرية هاجسا لدى السلطات الاستعمارية التي آمنت بالجزائر كمقاطعة فرنسية، فكانت المقاومة الوطنية بمثابة روح قومية أحيت الذاكرة الجمعية ومن ورائها الخلفيات التاريخية والثقافية التي تشكلت في خضمها الهوية الشعبية بل والسيادية كذلك. ما دفعنا إلى التساؤل عن تجليات صورة الجزائر في الشريط المرسوم الفرنسي؟ متكئين على نموذج يحاكي موضوعنا وهو البوم Salam Toubib و Petit-fils d'AlgérieItem استراتيجيّة التّواصل في الخطاب الدّيني : دراسة تداوليّة في الأربعين النّووية(جامعة امحمد بوقرة بومرداس : كلية الأداب واللغات, 2025) كريتر, محمد; عليوات, سامية(مدير البحث)تهدف هذه الدّراسة الموسومة بـ "استراتيجية التّواصل في الخطاب الدّيني-دراسة تداوليّة في الأربعين النّووية-" إلى تحليل الخطاب الدّينيّ ممثلا في أحد مرجعيّاته ألا وهي السنّة النّبويّة التّي هي المصدر الثاني من مصادر التّشريع الإسلامي؛ معتمدة المنهج التّداولي الّذي أثبت نجاعته في تناول مختلف الخطابات البشريّة المتنوّعة، في محاولة الكشف عن وسائل وطرق التّواصل المتفرّدة التي أتى بها الحديث النّبويّ، والوقوف على أهم الاستراتيجيات المساهمة في اتّساع الحقل التّواصلي ونجاحه، مع استجلاء الخصائص الأسلوبيّة التّي ميّزت طرائق تعبير الرسول صلى الله عليه وسلم على مستوى اللّغة والتّركيب والدّلالة، واكتشاف أبعادها الفكريّة والتّداوليّة وقيمها الإيحائية الدّلاليّة التأثيرية، بما يتناسب مع مآلات الأقوال والأفعال، فالحديث النّبويّ الشّريف يمثل بلا شك المنهج الأمثل في التّواصل البشري الناجح والمثمر، وبالتّالي فإنّه يتضمّن لغة راقية ورؤية عميقة، ومضامين تشمل مختلف الأبعاد والرؤى والقضايا الإنسانيّة المعاصرة التّي تُقرّب خطابه صلى الله عليه وسلم وتُقوّي أثره في نفوس المُخَاطَبين وتساهم في تغيير سلوكهم، وأفكارهم، ومعتقداتهم الفاسدة أو تهذيبها، دون أن يصعب عليهم استيعاب معاني الخطاب النّبويّ، ومن ثمّة يتحقّق لهم التّواصل معها-المعاني- والعمل بها؛ أي الاستجابة لما ورد في الخطاب على تباين ردود أفعالهم، بناءً على استراتيجيات نوعية تتعدّى حدود التّواصل بالتّبليغ، لتصل إلى استجابة المتلقين، والارتقاء بهم من التّلقي إلى الوعي العقلي، والتّفاعل الوجداني، والعمل الناتج عن الأمر والنّهي، والنّصح، والإرشاد، والوعظ، والعمل الذي يسمو بالنّفس البشرية ويزكّيها، فتفهم ما جاء في الخطاب النّبوي بالعقل والرّوح والجوارح في توازن تامItem إشكالية المصطلح الطبي بين الترجمة والتعريب : دراسة تحليلية مقارنة لمصطلحات الطب الباطني(جامعة امحمد بوقرة بومرداس : كلية الأداب واللغات, 2024) جناتي, صارة; ضياف, فاطمة الزهراء(مدير البحث)يركز هذا البحث على دراسة المشاكل التي تعتري سبيل الترجمة الطبية، وبالتحديد نقل مصطلحات الطب الباطني من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية ترجمة وتعريبا وذلك من خلال عرض مجموعة من النماذج في "المعجم الطبي الموحد" و"المعجم الموحد لمصطلحات الطب الباطني" و"قاموس حتي الطبي الجديد" ودراستها عن طريق التحليل والمقارنة. ونظرا للصعوبة والتعقيد التي يتميز بها هذا النوع من المصطلحات كان لزاما علينا أولا التعرف على أهم خصائصه والطرق المناسبة للتعامل معه من ناحية ترجمته أو تعريبه وذلك بالحديث عن أهم التقنيات المساعدة على ترجمته وكذا الضوابط التي ينبغي الالتزام بها عند تعريبه. وقد توصلنا في الأخير إلى مجموعة من النتائج مفادها أن جل مشاكل نقل المصطلح الطبي تتعلق بسوء توظيف تقنيات الترجمة أو عدم الالتزام بضوابط التعريب إضافة إلى عدم توفر المعرفة الكافية بالمجال المترجم فيه وكذا التهاون في التعامل مع المصطلحاتItem مقاربة سيميائية تأويلية لرقميات : منعم الأزرق(جامعة امحمد بوقرة بومرداس : كلية الأداب واللغات, 2024) حمامجي, إيمان; بن ضحوي, خيرة(مدير البحث)يعد الأدب الرقمي وجها من الأوجه التي لمحت بها موجة الحداثة، وما صاحبها من تطورات وتوجهات، سواء على المستوى الفكري أو الإجتماعي، أو السياسي... وبالتالي وجدنا أنفسنا أمام أدب يمزج في ذاته بين عناصر عديدة متآلفة ومختلفة في الآن نفسه، ليعكس هذا الأخير توجها فكريا خاصا بصاحبه، يخالف كل المبادئ والأسس المتعارف عليها سابقا، وليحقق مبدأ المزاوجة بين الفنون، وكذا المزاوجة بينما هو إنساني محذ يحمل الشعور والإحساس، وبين ماهو تقني تكنولوجي، ليسقط بذلك الجمود عن الآلة والتقنية ويبث في ثناياها حياة النص وأحاسيسه، حتى يظهر في حلة مغايرة تتسم بالجدة والابتكار. ومختلف المكونات النصية، التي حققت للصورة البصرية مكانة لا غنى عنها في الإبداع الرقمي، والتي أبهري عين المتلقي قبل فكره وإحساسه، حيث سبح هذا الأخير في فضاءه الإفتراضي، الذي حقق حرية أكبر تفوق الفضاء الواقعي المحدود. تعد النصوص الرقمية للشاعر الرقمي "منعم الأزرق" نموذجا لما تم التحدث عنه، ضمن مقولة حرية التعبير والتفكير والإبداع، وتحقيق ماكان يعتد باستحالته في مجال الأدب، هكذا ساهمت القصيدة الرقمية في تغيير الأسس الإبداعية، مما أثر هو الآخر في أسس التلقي، والتأويل والتحليل إن صح القول، حيث أصبح النص الرقمي فضاء وعالما يسبح في مجاله اللامحدود عديد العناصر والفنون وتبعا لهذه الخصوصية تناهلت الدراسات والقراءات المتعددة لهذا النوع الأدبي الذي يعتبر جديدا من نوعه، فجربت عليه مختلف المناهج والقراءات، علها تحيط بمكنوناته وجميع دلالاته لكن النص الرقمي كان أبعد بكثير عن مرامي النقاد، إذ أنه يتطلب نقدا خاصا به، نظرا لخصوصيته الإبداعية، وكل ماتم التوصل إليه في مجال النقد، لا يعدو إلا أن يكون مجرد اجتهادات وقراءات، تعكس رؤية أصحابها، النابعة من ذوق جمالي خاص وعلاقة تفاعلية تربطهم بهذا المولود الجديدItem Situation sociolinguistique du français dans le secteur public de la santé de la wilaya de Jijel(Université M'Hamed Bougara Boumerdès : Faculté des lettres et des langues, 2024) Guenoune, Nihad; Bektache, Mourad(Directeur de thèse)S'inscri vant dans le domaine de la sociolinguistique, et partant d’une analyse de terrain dans un contexte professionnel/sanitaire algérien, la présente thèse s'intéresse aux représentations et pratiques langagières des professionnels de la santé publique. Cette recherche vise à cerner les représentations sociolinguistiques relati ves à la langue française chez les employés de l’établissement public hospitalier de Jijel, connaître les facteurs qui contribuent à leur construction, décrire les pratiques langagières des enquêtés, étudier l'impact des représentations sur ces pratiques et déterminer la position (la place) du français dans l’environnement hospitalier. Descriptive et explicative, notre étude emprunte une démarche à la fois quantitative et qualitative adoptant le questionnaire contenant un« test de mots associés », comme outils de recueil de données.L'analyse des données recueillies nous a permis d'envisager que la langue française dans le secteur de la santé à des fonctions. Elle reste la langue de travail, « langue de communication entre spécialistes», «langue scientifique», « langue des ordonnances », « langue des bilans et rapports médicaux », « langue utile » et ce mal gré les représentations négati ves qui font d’elle la «langue de l’ancien colonisateur». L’arabe standard est une langue qui remplit la fonction de « langue des écrits administratifs » et de la «gestion administrative». L’arabe dialectal remplit la fonction de langue de communication entre médecins/patients et entre collègues. C’est la « langue d’intercompréhension ». Enfin, ce travail a eu le mérite de cibler l’utilisation d’une langue étrangère dans un secteur professionnel important en Algérie : le secteur de la santé, longtemps épargné des lois portant sur la généralisation de l’utilisation de la langue arabe. Il ouvre des perspecti ves à explorer dans d’autres recherches sur l’utilisation des langues dans les secteurs privés et publicsItem ديوان سَقطُ الزَّند لأبي العلاء المعريّ بين الرّؤيا والتّشكيل : مقاربة سيميائيّة(جامعة امحمد بوقرة بومرداس : كلية الأداب واللغات, 2023) مرناس, مصطفى; بن ضحوي, خيرة(مدير البحث)تشتمل الفكرة الأساس لهذه الدّراسة بين الرّؤيا والتّشكيل في ديوان سقط الزّند وفق مقاربة سيميائيّة ، حيث كانت الانطلاقة من خلال ضبط مصطلح السيمياء في اللّغة وفي الاصطلاح كونه من المصطلحات الرائجة في ميدان الأدب ، فمن خلال الوقوف على ماهية المصطلح تبيّن أنّه مصطلح متشعب له علاقة باللسانيات كونها المنشأ الأوّل له ، كما أنّ النّظر إلى المنهج السّيميائي بمنظار التجديد في آليات دراسة الخطابات الأدبيّة نجد أنّ له أدواته الإجرائيّة كالأيقونة والعلامة والمربع السّيميائي وكذا التّحليل المحايث حيث حدّدت هذه الآليات مسار البحث ، وينبغي الإشارة إلى أنّ السّياق التّاريخي والمعرفي لديوان سقط كشف أنّه مدونة تراثيّة لغتها القاموسيّة صعبة إلاّ أنّها ثريّة ومتنوعة . إنّ طريقة تجسيد الصّورة الحسيّة والصّورة البصرية عند المعري تختلف عن طريقة تجسيدها عند باقي الشّعراء كون المعري شاعر أعمى وبالتالي أشار بعض الدّارسين إلاّ أنّ الصّورة البصرية تكون أقوى عند الشّعراء العميان الذين اتّخذوا من بصيرتهم الطريق الواضح كي يرسموا تلك الصّور في أذهانهم، والجدير بالذكر أنّ شعر المعري غني بالصّور الاستعارية التي ساهمت في تحقيق الجانب الجمالي على مستوى الخطاب، أضف إلى ذلك أنّ أبي العلاء المعري اهتّم بالجانب النحوي والتركيبي والإيقاعي فجاءت قصائده محكمة ومتناسقة من كلّ الجوانب، ومن الملاحظ أنّ المعجم الشّعري الذي أخذ مساحة كبيرة في الدّيوان معجم الطّبيعة ومعجم الحكم والأمثال، أمّا الإيقاع فيعتبر جزءًا لا يمكن أن ينفصل عن الأجزاء السّابقة، وهكذا نجد أنّ كلّ العناصر السّابقة ساهمت في تشكيل الجوهر مما أدى إلى تضاعف الدّلالة أثناء القراءة المتكرّرة وانفتاح الدّراسة ما يثير جدلاً وإشكالاً جديدًا
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »