Doctorat

Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-boumerdes.dz/handle/123456789/2779

Browse

Search Results

Now showing 1 - 4 of 4
  • Item
    دور الإعلام الفلسطيني في مواجهة الحرب النفسية الإسرائلية : دراسة في ضوء مخرجات قمة الجزائر 2022
    (جامعة أمحمد بوقرة بومرداس : كلية الحقوق و العلوم السياسية, 2025) قاسم, محمد يوسف; عمروش, عبد الوهاب(مدير البحث)
    هذه الأطروحة تدرس التداعيات النفسية للحرب الإسرائلية على الشعب الفلسطيني منذ الإنتفاضة الثانية بشكل عام، ومعركة "طوفان الأقصى" بشكل خاص سواءكانت سياسية أو معنوية، والدور الذي تلعبه الدعاية المضادة الفلسطنية في الإعلام الفلسطيني سواء الإعلام المقاوم أو الإعلام الخاص في التصدي للحرب النفسية الصهيونية في وسائل افعلام الفلسطيني والإنجازات التي حققتها وسائل الإعلام الفلسطينية في هذا المجال........
  • Item
    إشكالية مأسسة المجتمع المدني وأثـرها في بناء الثقافة السياسية في الجزائر
    (جامعة أمحمد بوقرة بومرداس : كلية الحقوق و العلوم السياسية, 2024) مسعودي, عبد الرؤوف; عمروش, عبد الوهاب(مدير البحث)
    شكل المجتمع المدني أحد تطورات المجتمعات الإنسانية في المجال الإجتماعي، وتعاضم دوره بشكل كبير في الدول الغربية إبان ما عرفته من إضطرابات في نظم الحكم والإستقرار السياسي، فكان للنظريات العقدية إسهام أكبر في بلوة فكرة المجتمع المدني ودواعي إعتماد النظم السياسية عليه في العملية السياسية، وقد جاء تداول هذا التنظيم في المجتمعات العربية والإفريقية متأخرا نوعا ما، حيث جابه الحركات الإستعمارية في هذه الدول أين كان له إسهام أكبر في تحررها، فلم يستعمل الخطاب العربي مفهوم المجتمع المدني سوى في بدايات القرن الماضي. جاءت تجربة الجزائر كذلك حديثة في مجال تنظيم المجتمع المدني، الذي عرف تراجعا في نشاطه إبان الحقبة الإستعمارية منذ بدايتها حتى سنة 1901، بعد صدور قانون الجمعيات الفرنسي، ولم تكن التنظيمات المنتشرة تلك الفترة تقريبا إلا التي سمح القانون الفرنسي بتأسيسها، وإستمر الوضع على حاله حتى بعد الإستقلال وحتى سنة 1989، إذ لم تتواجد تنظيمات المجتمع المدني إلا في الحالة التي سمحت السلطة السياسية القائمة آنذاك بتأسيسها، وفي الغالب هي -ونقصد تنظيمات المجتمع المدني- المنضوية تحت مظلة الحزب الواحد. حاولنا في هذه الدراسة تسليط النظر على ظاهرة المجتمع المدني في الجزائر، والإشكاليات التي تمخضت عن محاولة مأسستها كتنظيم رسمي يسهم في بناء الدولة، بالتركيز على التفاعلات والعلاقات بينها وبين الدولة، وكيف حاولت السلطة إحتوائها وتوظيفها لخدمة توجهها، من خلال إعادة مراجعة مختلف المصادر والمراجع حول الظاهرة، وإنطلقت دراستنا من الفترة 1999 وحتى 2019، وهي المرحلة التي شهدت خروجا من نفق أزمة أمنية خانقة، وإنتهت بأزمة سياسية خانقة في المقابل، بعد أن طوى حراك 22 فيفري مرحلة سياسية تميز فيها المجتمع المدني بضعف أدواره المنوط به على الرغم من تطوره الكمي. إستنتجنا في المقابل أن المجتمع المدني خلال الفترة المشار إليها، تميز بالضعف لما أصابه من محاولات لكبح أدواره وتكييفها لموائمة ميول السلطة وبرامجها، ومن خلال مراجعتنا أيضا للأطر الدستورية والقانونية المنظمة لنشاط المجتمع المدني بمختلف أطيافه (مؤسسات تعليمية، أحزاب، جمعيات، نقابات...)، توصلنا إلى أن دوره في البناء السياسي والإجتماعي والإقتصادي للدولة، لم يعدو أن يكون مجرد شريكاً ثانوياً، ولا تكون مشاركته إلا في صيغة مبادرة فقط يمكن للسلطة السياسية الإلتزام بها أو عدم الإلتزام بها، دون أن ننسى محاولات إحتوائه من خلال الحدود المالية والتنظيمية التي فرضت عليه بموجب القوانين والتشريعات
  • Item
    " الاستقرار السياسي وعلاقته بالتنمية في الجزائر 2000 - 2020 "
    (جامعة أمحمد بوقرة بومرداس : كلية الحقوق و العلوم السياسية, 2023) غالم, عبد الرحمان; عمروش, عبد الوهاب(مدير البحث)
    بعد نهاية العشرية السوداء واستعادة الجزائر للاستقرار الأمني والسياسي بشكل ملموس، اتجهت أولويات الدولة إلى التركيز على قضايا التنمية والتحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني، فاستحدثت بذلك مجموعة من البرامج والسياسات تصب في إطار تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وزيادة القدرات الإنتاجية لمختلف المؤسسات ودعم القطاع الخاص، بما يساهم في جلب رؤوس الأموال، وتحقيق القدرة على المنافسة الإنتاجية. إلا أن الجزائر عرفت في الفترة مابين 2000 و2020 تحديات كبيرة أعاقت عملية التنمية الحقيقية، لعل أبرزها تقلبات أسعار النفط في الأسواق العالمية، وتداعياته على مداخيل الجزائر، بالإضافة إلى انتشار الفساد الذي ارتبط مباشرة بمرض الرئيس السابق بوتفليقة وفراغ كبير في مؤسسة الرئاسة، هذا ما إنعكس بشكل مباشر على الاستقرار السياسي داخليا، في ظل بيئة إقليمية متوترة تعرف أزمات أمنية خطيرة في كل من ليبيا ومالي، وجمود قضية الصحراء الغربية
  • Item
    العلاقات المدنية العسكرية في تركيا وانعكاساتها على السلوك الخارجي التركي في الشرق الأوسط 2002-2019
    (جامعة أمحمد بوقرة : كلية الحقوق, 2021) طالب, حفيظة; عمروش, عبد الوهاب(مدير البحث)
    ُعالج هذه الدراسة تأثير نمط العلاقات المدنية العسكرية في السلوك الخارجي التركي تجاه منطقة الشرق الأوسط، منذ اعتلاء حزب العدالة والتنمية السلطة أواخر عام 2002 وإلى غاية 2019 مع العودة إلى أبرز المحطات التاريخية التي نشأت خلالها الدولة التركية الحديثة، وهذا بغرض الوقوف على أهم العوامل التي كَرَّسَتْ للحكم العسكري في تركيا والتي غالبا ما ارتبطت بتوظيف مبادئ أتاتورك لتبرير الانقلابات العسكرية. وعلى هذا الأساس تسعى الدراسة إلى تفسير طبيعة العلاقة الجدلية بين القوى المدنية والعسكرية وتداعياتها على السياسة الخارجية التركية، لاسيما وأنّ السلوك الخارجي التركي قبل 2002 اهتم بالدائرة الأوروبية على وجه التحديد، نظرا لطموح القادة الأتراك لأوربة تركيا تَوَجُّهاً وحضارةً، واعتبار الإقليم الشرق أوسطي مجالا للنّزاعات والمشاكل الأمنية التي من شأنها تهديد أمن واستقرار الدولة التركية. ولكن على النّقيض من ذلك شَكَّلَتْ منطقة الشرق الأوسط أهمية كبيرة في الفكر الاستراتيجي التركي، كونه يُعَدُّ من بين أبرز المجالات الحيوية التي تؤهل تركيا للعب دور قوة إقليمية، نظرا للروابط التاريخية المشتركة التي لا يمكن تجاهلها، وإنّما لا بد من الاعتزاز بها وتوظيفها بما يخدم أجندة الدولة الخارجية. وأمام هذا الوضع الذي ميزه الصراع بين حكومة العدالة والتنمية والمؤسسة العسكرية، تمكنت الأولى من فرض منظورها سواء على المستوى المحلي أو الخارجي، ممّا أسهم في تعديل ميزان القوة الداخلية وميلان كفته لصالح النُّخبة المدنية، التي راجعت مضمون العقيدة العسكرية التركية وكيفتها مع متغيرات البيئة الدولية، وهو الأمر الذي سمح بانخراط الجيش التركي في العديد من العمليات العسكرية التدخلية شمال سوريا. كما أنّ التغييرات الحاصلة على مستوى الداخل التركي بدءاً بالتحول إلى النظام الرئاسي مرورا بفقد حزب العدالة والتنمية هيمنته الانتخابية، ووصولا إلى شخصنة قرارات الدولة المصيرية، ستلقي بضلالها أيضا على مستقبل البلاد، نظرا لحجم التّحديات التي تنتظر صانع القرار التركي سواء ما يتعلق بالمسائل الداخلية وبالتحديد العلاقات المدنية العسكرية، أو ما يرتبط بعلاقات تركيا الخارجية وبالأخص مع الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي