Science Politique

Permanent URI for this communityhttps://dspace.univ-boumerdes.dz/handle/123456789/2776

Browse

Search Results

Now showing 1 - 4 of 4
  • Item
    بناء الدساتير والتحول الديمقراطي في الوطن العربي : دراسة مقارنة لتجارب الجزائر 2016 مصر 2014
    (جامعة أمحمد بوقرة بومرداس : كلية الحقوق و العلوم السياسية, 2025) صياد, بلال; فوكة, سفيان(مدير البحث)
    يتمحور موضوع دراستنا حول بناء الدساتير والتحول الديمقراطي في الوطن العربي دراسة مقارنة لتجارب الجزائر 2016 ومصر 2014، انطلاقا من إشكالية رئيسية بخصوص مدى تأثير الأزمات البنيوية على بناء الدساتير في المنطقة العربية (الجزائر، مصر) ومدى مواكبة الإصلاحات الدستورية في هذه البلدان عملية الانتقال الديمقراطي. فبناء الدساتير غالبا ما تأتي بعد تحولات سياسية، ثورات، انقلابات، مراحل انتقالية، هذا ما لم تشهده الحالة الجزائرية على عكس بناء دستور مصر 2014 الذي أتى بعد ثورة 25 يناير 2011 وهذا هو عنصر الاختلاف بين الجزائر ومصر. مع محاولة رصد مفهوم الدستور الديمقراطي كآلية للتحول الديمقراطي، باعتباره هذه الأخيرة الدستور التوافقي المبني على الأسس والمعايير المؤسسية (دستور مؤسسات وليس دستور أشخاص)، ضامن الحقوق والحريات العامة، يكرس لمبدأ الفصل بين السلطات، يعبر عن إرادة المجتمع ويكرس المشروع الديمقراطي. ففي الوطن العربي يبقى الدستور الديمقراطي مرهون بالإرادة السياسية ومدى التزام وتطبيق هذه النصوص من طرف الأشخاص لدى النظام السياسي
  • Item
    تأثير الريع النفطي على الإستقرار السياسي في الجزائر 1999 - 2019
    (جامعة امحمد بوقرة بومرداس: كلية الحقوق و العلوم السياسية, 2024) بشيم, حسين; فوكة, سفيان(مدير البحث)
    تناقش الدراسة موضوع تأثير الريع النفطي على الإستقرار السياسي؛ حيث أنها تبحث عن التأثيرات التي يفرزها متغير الريع النفطي في الدول الريعية على المستوى السياسي، الإقتصادي، القيمي والثقافي، نتيجة توظيفه واستخدامه من طرف نخبة حاكمة داخل النظام السياسي من أجل تحقيق مصالحها الشخصية وضمان تمديد الحكم لفترة زمنية طويلة؛ وبالتالي فإن هذه التوظيفات قد تؤثر سلباً على مفهوم الإستقرار السياسي، وتجعل من الريع النفطي كمُهدد للإستقرار السياسي، كما تسعى هذه الدراسة إلى محاولة تطبيق الإطار النظري لتأثيرات التي ينتجها متغير الريع النفطي كمتغير مستقل على الإستقرار السياسي كمتغير تابع في الجزائر خلال في فترة حكم الرئيس السابق المستقيل السيد عبد العزيز بوتفليقة في الفترة ما بين 1999 و2019، لاعتبار أن الجزائر دولة ريعية تعتمد بشكل واسع على مورد الريع الخارجي في اقتصادها الوطني. كما تحاول هذه الدراسة أيضاً؛ تحليل وتفسير كيف عملت النخبة الحاكمة في عهد الرئيس السابق السيد عبد العزيز بوتفليقة على استغلال المورد المالية الناتجة عن متغير الريع النفطي، وتوظيفها بفعالية في الجوانب الإقتصادية، الإجتماعية والسياسية، بما يسمح ببقاء واستمرار النظام السياسي لفترة طويلة من الزمن، رغم البيئة المضطربة الذي كان متواجد فيها، حيث أن ألية استغلال الريع النفطي واعادة توزيعه من طرف السلطة الحاكمة في الجزائر خلال الفترة ما بين 1999 و2019 عبر انتهاجها العديد من الممارسات والطرق السلبية، التي من بينها تكريس منطق الزبونية وشراء السلم الإجتماعي وضبط المجتمع المدني جعل العملية السياسية في الجزائر تسير وفق منطق السلطوية الإستبدادية والفساد. وقد توصلت هذه الدراسة؛ إلى أن الوفرة النفطية التي عرفتها الجزائر منذ وصول الرئيس السابق السيد عبد العزيز بوتفليقة إلى الحكم وتوظيفها في خدمة مشروعه السلطوي القائم على ثنائية الريع والتوزيع للاستمرار في السلطة لفترة زمنية طويلة، وبالتالي تمديد الحكم خارج الأعراف الديمقراطية باسم التنمية، فقد أثر على مفهوم الإستقرار السياسي، وأصبح الريع النفطي يعتبر كمهدد للاستقرار السياسي نتيجة إنتشار بعض المظاهر السلبية كالفساد والزبونية؛ بالإضافة إلى غياب الديمقراطية وضعف نسبة المشاركة السياسية... الخ
  • Item
    المأسسة السياسية ودورها في الإنتقال الديمقراطي في الجزائر(1989-2019)
    (جامعة أمحمد بوقرة بومرداس : كلية الحقوق و العلوم السياسية, 2023) بودرع, بلقاسم; فوكة, سفيان(مدير البحث)
  • Item
    المشروع الإيراني في منطقة الشرق الأوسط
    (جامعة أمحمد بوقرة : كلية الحقوق, 2021) دادسي, عبد الباسط; فوكة, سفيان(مدير البحث)
    تعد إيرانن واحدة من أكبر الفواعل الإقليمية في الشرق الأوسط بالنظر إلى موقعها ودورها الإقليمي، حيث تضطلع بلعب دور ريادي ومحوري في الشرق الأوسط، الأمر الذي جعلها محط أنظار واهتمام العالم، في ظل الطابع الديني الذي يميز الجمهورية الإي ا رنية الإسلامية، خاصة إذا أخذنا بعين الاعتبار التحدي إقامة دولة إسلامية في القرن الواحد والعشرين. الثورة الإي ا رنية حدث مهم في القرن العشرين ، ساهمت بشكل لافت في تغيير الخريطة الجيوسياسية في الشرق الأوسط ، من خلال استبدال نظام الشاه بنظام ا رديكالي يقوم على محورين أساسيين هما : الاستقلالية والحكم الإسلامي ، ويظهر أثر المتغيرين " الاستقلالية و الحكم الإسلامي " على العلاقات العربية الإي ا رنية بشكل واضح ، خاصة مبدأ تصدير الثورة الإسلامية ، فكلما ا زد التمسك بهذه الإست ا رتيجية ا زد التوتر وتشنج في العلاقات الثنائية وما يميز النظام الإي ا رني هو أنه بالفعل أنتج نظرية للحكم الإسلامي محورها مفهوم ولاية الفقيه . سجلت ثورة الحكم الإي ا رني حضو ا ر بعد مرور ما يقارب سبعا وثلاثون سنة مصدر إلهام للعديد من الحركات الإسلامية المغايرة للمذهب الشيعي في العالم الإسلامي عامة والعربي خاصة، إذ لا تخفي هذه الحركات السالفة الذكر تحالفها أو على أقل تقدير علاقاتها مع إي ا رن، فهذه الجماعات الإسلامية كثي ا ر ما تبنت شعا ا رت الثورة في خطاباتها سعيا منها لتجسيد مشروعها الإسلامي. كانت السياسة التوسعية دائمة الحضور في الإست ا رتيجية الإي ا رنية، التي لا تخفي ن واياها ال ا رمية إلى نشر قيم المذهب الشيعي الإسلامي وفق المنظور الإي ا رني. وعندما كان الشرق الأوسط عامة والعالم العربي خاصة المجال الحيوي الذي تتحرك فيه إي ا رن، سعت إلى إيجاد بما يسمح لها بالتفوق على القوى الصاعدة في ،« نفوذ ومد محور عقيدة "المذهب الشيعي المنطقة والسيطرة عليها، خاصة بعد الغزو الأمريكي للع ا رق في 2003 والذي بموجبه سقطت أبرز قوة عربية معادية لها. .....................